نصائح مهمة لكل من يعاني من دهون زائدة علي الكبد (دهون الكبد) ويريد التخلص منها:
يمكن تنفيذ نظام غذائي جيد لأمراض الكبد الدهنية لحرق أو تقليل الدهون الزائدة علي الكبد دون أن تمنعك من الاستمتاع بالعديد من الأطعمة التي تحبها. مثل اتباع نظام غذائي صحي للشخص العادي ، والاعتدال والتوازن هي المفاتيح.
على الرغم من أنك ستحتاج إلى العثور على بدائل أكثر صحة لبعض الأشياء التي تتناولها وتراقب عن كثب استهلاكك للأطعمة ، إلا أنك لا تزال تجد العديد من الوصفات اللطيفة للكبد لإرضاء ذوقك.
مرض الكبد الدهني (FLD) يقع بشكل عام في واحدة من فئتين بناءً على سببه.
عندما يكون استهلاك الكحول هو السبب الرئيسي للدهون الزائدة في الكبد ، يتم تصنيف المرض على أنه كبد دهني كحولي (AFL). إذا كانت العوامل الأخرى مثل اتباع نظام غذائي عالي الدهون أو السمنة أو الدخن السكري أو اضطرابات التمثيل الغذائي أو فرط شحميات الدم أو ارتفاع ضغط الدم هي السبب ، فسيصنف هذا المرض على أنه مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD).
يعتبر AFL عمومًا أسهل في العلاج بسبب سببه المفرد.
غالبًا ما يصيب كلا النوعين بدون أعراض ظاهرة في المراحل المبكرة ، ويمكن أن يصبح كلا النوعين قاتلاً في شكل تليف الكبد وسرطان الكبد وسرطان خلايا الكبد والفشل الكلوي في حالة تركه دون فحص.
ومع ذلك ، عندما يتم اكتشافها في وقت مبكر ، فإن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي والتمرينات الهادفة إلى فقدان الوزن غالبًا ما تكون ضرورية لإبطاء الحالة أو حتى علاجها.
يجب أن يتم تقليل الدهون وفقدان الوزن تدريجياً لمنع الجسم من الدخول في حالة داخلية مشابهة للجوع.
عندما يحدث هذا ، يعوض الجسم الدهون المفقودة عن طريق إنتاج الأحماض الدهنية السريعة التي تزيد من الدهون علي الكبد.
هذا هو السبب في أن التدابير الصارمة لفقدان الوزن مثل جراحة تدبيس المعدة لا ينصح بها غالبًا للذين يعانون من الدهون علي الكبد.
مرض الكبد الدهني (FLD) يقع بشكل عام في واحدة من فئتين بناءً على سببه.
عندما يكون استهلاك الكحول هو السبب الرئيسي للدهون الزائدة في الكبد ، يتم تصنيف المرض على أنه كبد دهني كحولي (AFL). إذا كانت العوامل الأخرى مثل اتباع نظام غذائي عالي الدهون أو السمنة أو الدخن السكري أو اضطرابات التمثيل الغذائي أو فرط شحميات الدم أو ارتفاع ضغط الدم هي السبب ، فسيصنف هذا المرض على أنه مرض الكبد الدهني غير الكحولي (NAFLD).
يعتبر AFL عمومًا أسهل في العلاج بسبب سببه المفرد.
غالبًا ما يصيب كلا النوعين بدون أعراض ظاهرة في المراحل المبكرة ، ويمكن أن يصبح كلا النوعين قاتلاً في شكل تليف الكبد وسرطان الكبد وسرطان خلايا الكبد والفشل الكلوي في حالة تركه دون فحص.
ومع ذلك ، عندما يتم اكتشافها في وقت مبكر ، فإن التغييرات البسيطة في النظام الغذائي والتمرينات الهادفة إلى فقدان الوزن غالبًا ما تكون ضرورية لإبطاء الحالة أو حتى علاجها.
يجب أن يتم تقليل الدهون وفقدان الوزن تدريجياً لمنع الجسم من الدخول في حالة داخلية مشابهة للجوع.
عندما يحدث هذا ، يعوض الجسم الدهون المفقودة عن طريق إنتاج الأحماض الدهنية السريعة التي تزيد من الدهون علي الكبد.
هذا هو السبب في أن التدابير الصارمة لفقدان الوزن مثل جراحة تدبيس المعدة لا ينصح بها غالبًا للذين يعانون من الدهون علي الكبد.
يجب أن تركز خطة النظام الغذائي للكبد الدهني على تقليل استهلاك الدهون إلى ما لا يزيد عن 20-30 ٪ من السعرات الحرارية اليومية.
هذا يعني أنك إذا كنت تتناول نظامًا غذائيًا يحتوي على 1500 سعرة حرارية ، فلا ينبغي أن يأتي أكثر من 450 من هذه السعرات الحرارية من الدهون ، خاصة الدهون المشبعة التي توجد في المأكولات السريعة والغير صحية.
وأول خطوة للعلاج او ايقاف تخزين الدهون علي الكبد هي استبدال الأطعمة عالية الدهون بالأطعمة الغنية بالألياف والأطعمة الصحية مثل الخضروات .
يجب أن يأتي مصدر الطاقة الرئيسي للذين يعانون من تراكم الدهون علي الكبد من الكربوهيدرات المعقدة مثل تلك الموجودة في الأرز البني والمعكرونة والشوفان والبطاطا الحلوي.
هذه يجب أن تشكل حوالي 60-70 ٪ من النظام الغذائي العام.
في مثالنا أعلاه ، هذا يعني أن 900-1050 من 1500 من السعرات الحرارية يجب أن تأتي من الكربوهيدرات المعقدة.
ويجب عليك تجنب الأطعمة التي تحتوي على الكربوهيدرات البسيطة فقط مثل المخبوزات والأكلات التي تحتوي علي الدقيق والسكر المصنع و توجد ايضا في أشياء مثل الحلوى .
الكربوهيدرات البسيطة تنهار بسرعة وتستخدم بسرعة كبيرة من قبل الجسم.
بمجرد استخدام هذه الكربوهيدرات ، يبدأ الجسم في الشعور بالجوع ويبدأ إنتاج الأحماض الدهنية في الكبد. كما ذكرنا سابقًا ، هذه حالة غير مرغوب فيها لمن لديه دهون زائدة علي الكبد (أمراض الكبد الدهنية).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق